انطلقت أمس الخميس 24 مارس 2022 تظاهرة المسلك الممتع التي تزامنت مع نهاية الفصل الثاني و التي تستهدف الطور الابتدائي، و تعتمد على الجمع بين المتعة و المرح و التعلم باستعمال الوسائل البيداغوجية التي كانت حافزا مهما و عاملا أساسيا في تقريب المفاهيم للتلاميذ (التعلم عن طريق اللعب).
Acquérir une langue est un atout. Les langues étrangères permettent à l’individu de connaître les autres ainsi que de se reconnaître à travers eux et cela lors des échanges avec d’autres cultures qui sont souvent véhiculées par la langue.
تعتبر أساليب التعليم من مكونات المنهج الأساسية، ذلك أن الأهداف التعليمية، والمحتوى الذي يختاره المختصون في المناهج، لا يمكن تقويمهما إلا بواسطة المعلم والأساليب التي يتبعها في تدريسه.
سعيًا منّا لإبراز الموروث الثّقافي والحضاري الثّري الّذي تزخر به بلادنا الحبيبة، نظّمنا نحن استاذات السّنة الثّالثة (أ.ب.ج) بالتّنسيق مع الجمعية الوطنيةلحماية الأيادي الحرفيّة معرضاً للتّراث الوطني بقاعة المحاضرات، قُدِّمت من خلاله شُروحات حول ما تكتنزه الحظيرة الثّقافية من تراث مادي ولامادي، إلى جانب عرض بعض الأطباق والحلويات التّقليدية الّتي تُميّز العائلة الجزائرية العريقة وتعكس عراقة التّراث الحضاري لبلادنا.
دأبت المدرسة العلمية كعادتها على تخصيص وقفة توزيع إجازات و تكريمات الفصل الأول على الطلبة المتفوقين, وقفة تربوية بامتياز جمعت الطلبة و الأساتذة و الطاقم الإداري استمع فيه الفتية لنصائح وتوجيهات أساتذتهم المحفزة للمواصلة في درب طلب العلم.
"السفر قطعة من العذاب" حديث لأبي هريرة يردّده من لا يستعذب حلاوة السفر جرّاء ما يتجرّعه من متاعب، لكن الأمر اختلف هذه المرة، سفريّة على بعد خمسة آلاف كلومتر، خاضها طلبة الأولى ثانوي، مع ثلاثة من مؤطري برامج الصحبة بالمدرسة العلمية، بمناسبة نتائج جيدة استطاعوا بلوغها العام الماضي، بعد وعد قطعه معهم المدير العام، فحققوا ما وعدوا وما كان من المدير إلا أن يفي أيضا بما وعد، رحلة من المدرسة العلمية إلى ولاية جانت.
ليلة جمعة عيد في السماء وعيد في الأرض اختارته المدرسة عرسا لأبنائها المتفوقين في مختلف الأطوار الدراسية يوم خميس ليلة الثاني والعشرين من شهر مولد خير البرية من سنة1443الموافق لـ: 28 أكتوبر 2021 بالمعهد العالي للعلوم - برج الكيفان.
لكن الأهم من ذلك أن نديمَ المقصد والمعنى جنبًا إلى جنب مع الشكل والمبنى.
من المهم والأكيد أن نجتهد في فتح المدارس، ومن الاجتهاد والصبر أن نداوم على سيرها وتحسينها، ومن الجهاد والهجرة أن نسموَ بها رويدًا رويدًا نحو ذروة الكمال البشريّ.
لا بدّ أن تكون مدارسنا ذات نفَس إيماني رباني، وذات بُعد إنساني كوني، ألدُّ أعدائها الكره وضيق الأفق والتصنيفات الضيّقة
مبادرة جديرة بالنهوض بهمَم التلاميذ وفضولهم العلمي، لتحريك عقولهم للبحث والسؤال عن كل ما يمكن معرفته والاطلاع عليه.. فالله منح الإنسان عقلا وقلبا بهما يعلم ويتفكر ويتأمل ويسأل ...
إن معظم الشباب في وقتنا الحالي زمن كرونا جالسين في بيوتهم مع وسائلهم، فتلك الوسائل أصبحت مجال تفكيرهم واهتمامهم فهي تأخذ معظم وقتهم وأصبحت جوهر برنامجهم وحياتهم، وسألت الأصدقاء في وسائل التواصل الاجتماعي لمعرفة ما يفعل الشاب في يومه واستراتيجية وقته فوجدت أن معظمهم يكون كالآتي:
صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي سأل ربه فقال: ""وإني سألت ربي أن لا يهلك أمتي بسنَّةٍ عامة"... وحّدوا الله تعالى وكبّروه واحمدوه، ولقد أجاب: "وإني أعطيتك لأمَّتك أن لا أهلكهم بسنَّة عامَّة"؟