في إطار دعم وتعزيز التعلم، نظمت المدرسة العلمية رحلة تعليمية ممتعة إلى متحف الآثار القديمة و الفنون الإسلامية في الجزائر العاصمة بمشاركة مجموعة من الأساتذة في 11-12-2024
تجسيد درس التنوع الثقافي و العادات و التقاليد في وطني مع أقسام المستوى الأول والثاني من أجل المحافظة على عاداتنا و تقاليدنا الجزائرية و التراثية من الزوال و التعريف بها للأجيال القادم، بالإضافة الى
في نشاط إدماج لمقطعين تعلّميّين متعلّقين #بالتّربية_العلميّة، تعرّف تلاميذ #المستوى_الرابع ابتدائي من خلال مخرج تطبيقي محضٍ على مكوّنات الجهاز التّنفّسي ومسلك الهواء عند الأرنب بعد تشريحه، كما تعرّ
إن أكبر متعة لأستاذ الرياضيات هي أن يرى تلاميذه يندمجون في تعلم الرياضيات من خلال اللعب والإبداع، مستمتعين بالمادة بشكل يجعلهم يتغلبون على الممل أو صعوبة المسائل.
نظمت دورة تدريبية بعنوان "المقاولتية وإدارة المشاريع من تقديم #الأستاذ #داود_عبد_الله لفائدة تلاميذ الطور الثانوي، بهدف تعريفهم بمفهوم المقاولتية وأهميتها في تحقيق التنمية الذاتية والمهنية.
استفاد تلاميذ المستوى الثّالث ابتدائي، من رحلة مدرسية إلى معرض الكتاب الدولي بقصر المعارض، بهدف تعريفهم بأحدث الإصدارات في عالم الكتب وتعزيز حب القراءة لديهم.
لكن الأهم من ذلك أن نديمَ المقصد والمعنى جنبًا إلى جنب مع الشكل والمبنى.
من المهم والأكيد أن نجتهد في فتح المدارس، ومن الاجتهاد والصبر أن نداوم على سيرها وتحسينها، ومن الجهاد والهجرة أن نسموَ بها رويدًا رويدًا نحو ذروة الكمال البشريّ.
لا بدّ أن تكون مدارسنا ذات نفَس إيماني رباني، وذات بُعد إنساني كوني، ألدُّ أعدائها الكره وضيق الأفق والتصنيفات الضيّقة
إن معظم الشباب في وقتنا الحالي زمن كرونا جالسين في بيوتهم مع وسائلهم، فتلك الوسائل أصبحت مجال تفكيرهم واهتمامهم فهي تأخذ معظم وقتهم وأصبحت جوهر برنامجهم وحياتهم، وسألت الأصدقاء في وسائل التواصل الاجتماعي لمعرفة ما يفعل الشاب في يومه واستراتيجية وقته فوجدت أن معظمهم يكون كالآتي:
صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي سأل ربه فقال: ""وإني سألت ربي أن لا يهلك أمتي بسنَّةٍ عامة"... وحّدوا الله تعالى وكبّروه واحمدوه، ولقد أجاب: "وإني أعطيتك لأمَّتك أن لا أهلكهم بسنَّة عامَّة"؟
حينما يُخلِص المعلم في عمله، ويبذل قصارى جهده في تبليغ تلاميذه ما يفيدهم علما وتربية وتنشئة، ولا ينتظر من جهده جزاء ولا شكورا، ثم يجد من يشيد بجهده وأثره الذي يلمسه في أبنائه مما لم يكن يتصوّره المعلم أو يرى بأنه من ثمار جهده، وأنه أمر عظيم قد غرسه في تلاميذه، لأنه لا يراه عيانا إلا ممن يلاحظ ويقارن ويدرك دقائق الأمور.
ترددت كثيرا قبل كتابة هذا الموضوع...متسائلة عن مدى نفعه لغيري...لكنني قررت أخيرا أن أحرر بضع فقرات حوله...لعل الأساتذة الكرام يستفيدون من تجربتي المتواضعة مع طلبتي....
كثيرا ما نلتقي مع أسئلة مثل: ما الفائدة من الرياضيات أو لماذا نتعلم الرياضيات، فالرياضيات في نظر هؤلاء الأشخاص مادة مجردة وجافة ولا ترتبط بالحياة، لكن في الحقيقة عالمنا يرتكز على أسس رياضية، وهذه الاسس متشابكة على نحو غير ظاهر في ثقافتنا.